الأربعاء، 6 يونيو 2012

الصوفيه







 التصوف حركة دينية انتشرت في العالم الإسلامي في القرن الثالث الهجري كنـزعات فردية تدعو إلى الزهد وشدة العبادة كرد فعل مضاد للانغماس في الترف الحضاري . ثم تطورت تلك النزعات بعد ذلك حتى صارت طرق مميزة معروفة باسم الصوفية ، ويتوخى المتصوفة تربية النفس والسمو بها بغية الوصول إلى معرفة الله تعالى











السبت، 28 أبريل 2012

شاي


سنجوب


تييييييييييييييييين


فجل بلدي :(


الغروب


احلا ورده


اشواك الورد


مشمش ..هاد المشمش مش من مشمشنا


صبر



الجمعة، 20 أبريل 2012

مروان خوري و كارول سماحه يارب


نحل


شايف البحر شو كبير


فيروز انا لحبيبي


فلسطين يا جرحي انا


فوائد التفاح


فوائد عامة عن التفاح1) يغسل الأسنان و يقوي اللثة لاحتوائه على حامض الأوكساليك .
2) يحارب الآثار السيئة لمادة الكولسترول الذي يتجمع في شرايين الجسم .
(3 يخلص جسم الإنسان من السموم لأن ثمرة التفاح لها خاصية مهاجمة الفيروسات
(4 يعالج الإمساك و الإسهال الشديد .
(5 يهدئ السعال و يسهل إفراز البلغم .
(6 مفيد في الأمراض الالتهابية الحادة و ذلك لاحتواء القشرة على مادة البكتين .
(7 يساعد على تفتيت حصى المرارة .
(8 غني بالأحماض المقاومة للأورام السرطانية.
(9 مضاد لاحتمالات إصابة العظام بالهشاشة لاحتوائه على مادة البورون .
(10 يقوي عمل الرئتين و يقلل من احتمالات سرطان الرئة .
(11 يحتوي على الألياف الغنية بالبكتريا التي تساعد على نضارة البشرة .

التصوير الفوتوغرافي

قبل أي حديث يجب أن نعرف ما هي أنواع الكاميرات .. وبذلك تعرف ماهي الكاميرا التي بحوزتك .. !
أشهر الأنواع المتداولة الآن هي اثنان
1- كاميرات ال DSLR / وهي الكاميرات الأحادية العدسة .. والتي أخذت خصائص الكاميرات الديجيتال فهي تحفظ الصور على وسائط رقمية للحفظ بدلاً من الأفلام.



2- كاميرات الديجيتال المدمجة / وهي كاميرات تستخدم شريحة ضوئية مكان الفيلم وتقوم بحفظ الصور على وسائط حفظ رقمية .. وقد تطورت هذه الكاميرات مؤخراً وانتشرت بشكل واسع لصغر حجمها وإمكانية مشاهدة الصور عند إلتقاطها واستعمالها ككاميرا فيديو بجانب استعمالها كفوتوغرافية

تلك أهم نوعين .. والتي يمتلكها معظم الناس .. وبعضهم يمتلك الاثنتين .. !
بشكل أوضح .. كاميرات ال DSLR ذات عدسات متغيرة .. أما الديجيتال فتأتي بعدسة وحيدة مثبته .. !

- البعد البؤري :

يمكن تعريف البعد البؤري على نحو غير دقيق تماماً على أنه المسافة بين السطح الأمامي للعدسة والسطح الواقع خلف العدسة, والذي ينبغي أن تتشكل عليه الصورة.

- أنواع العدسات :

1 – العدسة القياسية (50مم):

وهي عدسة ثابتة البعد البؤري – ما فيها زوم – سُميت بالقياسية لأنها تغطي نفس الزاوية التي تغطيها عين الإنسان .. تتوفر هذه العدسة عادة بأسعار معقولة وبفتحة عدسة واسعة.

2 – العدسة الواسعة (WIDE ANGLE):

وهي عدسة ثابتة البعد البؤري أيضاً .. ويكون بعدها البؤري أقل من 50 مم – أي أقل من بُعد القياسية – لذلك تظهر صورها مشوهة الأطراف.
تستخدم هذه العدسة في التصوير ضمن المساحات الضيقة وفي تصوير المناظر الطبيعية لأنها كما قلنا عدسة واسعة فتأخذ زاوية أكبر من عين الإنسان المجردة تصل أحياناً إلى الضعف .. تتوفر أبعاد عديدة منها : 11 مم ، 18 مم ، 20 مم ، 24 مم ، 28 مم ، 35 مم وغيرها .. وتدخل ضمنها عدسة عين السمكة – fisheye- التي تعطي صورة دائرية تُغطي 180 درجة عادة.

3 – العدسة المقربة (telephoto):

وهي عدسة ثابتة البعد البؤري أيضاً .. يكون بعدها البؤري أكبر من 50 مم ، وتستخدم عادة في التصوير الرياضي وفي تصوير الحيوانات والطيور والمواضيع البعيدة .. تتوفر هذه العدسات بأبعاد متعددة منها : 70 مم ، 85 مم ، 200 مم ، 300 مم ، 400 مم.


4 – عدسات الماكرو (macro):

وهي عدسة ثابتة البعد البؤري أيضاً .. تستخدم لتكبير المواضيع الصغيرة كالحشرات والنباتات الصغيرة .. تتوفر هذه العدسة بأبعاد متعددة منها : 60 مم ، 85 مم ، 100 مم


5 – عدسات الزووم (zoom):

وهي عدسة متغيرة البعد البؤري – فيها زوم - .. وهي التي تتوفر عادة مع معظم الكاميرات ك عدسة أساسية – هدية - .. وهي تعتبر عدة عدسات في عدسة واحدة ، حيث توفر مجالاً واسعاً للبعد البؤري منها : 18-70 مم ، 35 – 105 مم وغيرها.
IMG]http://www.jeddahnightracing.com/images/CAM2/007.jpg[/IMG]


( أسرار العدسات )

تنوع العدسات و اختلافها ينبع من تعدد أشكال الاستخدام ، فعلى سبيل المثال ، من غير المعقول استخدام عدسة بنفس الطول البؤري لالتقاط صور اللاعبين في مباراة كرة القدم وتصوير الأزهار عن قرب والتقاط منظر طبيعي (Landscape). إذ لكل نوع من التصوير المذكور عدساته الخاصة ، وبعبارة أخرى فإنه لا توجد عدسة واحدة يمكنها القيام بكل أنواع التصوير بشكل قياسي ودقيق.

يستعمل المصورون مصطلحات "طويلة" و "قصيرة" عند وصفهم للعدسات للدلالة على قدرة العدسة على تجسيم المواضيع. العدسة الطويلة مثل ال 105 مم و 300 مم تعمل على تجسيم المواضيع وتقريبها -مجازياً- مما يجعلك في غنى عن الاقتراب من الموضوع، في حين أن العدسات القصيرة مثل ال 11 مم و 18 مم و 20 مم تقوم بعكس ذلك وتُظهر المواضيع أصغر وأبعد مما هي عليه في الواقع. بإختلاف الطول البؤري.

لاحظ كيف أن العدسات القصيرة تملك زاوية رؤية واسعة جداً (WIDE ANGLE)، في حين أن العدسات الطويلة تملك زاوية رؤية ضيقة وهو ما يؤدي إلى إجتزاء الموضوع وتجسيمه.

العدسات ذات الأطوال البؤرية من 120 مم إلى 300 مم وأكثر تصنف على أنها عدسات طويلة. ويمكن ببعض التحفظ أو التجاوز ضم عدسة 90 مم إلى هذه المجموعة. كلما كانت العدسة أطول, يكون بامكانك الابتعاد عن الموضوع أكثر. على سبيل المثال، ساعدت عدسة 300 مم على تصوير طائر اللقلاق من مسافة كافية لا تثير فزعه وفي نفس الوقت سمحت بالحصول على التجسيم المناسب للطائر.

العدسات الطويلة جداً (300-400 مم) مثالية لتصوير الألعاب الرياضية خاصة حين تكون جالساً خارج حدود الملعب. في حين أن عدسة 120 مم تعتبر الأفضل لالتقاط الصور الوجهية (البورتريه).


في حال كنت تصور بالداخل وسواء كان ذلك بالبيت أو الأستوديو فإنك لن تحتاج إلى عدسات أطول من 120 مم وذلك ببساطة لأن مساحة الغرفة لا تسمح لك بالإبتعاد كثيراً عن الموضوع. الأمر يختلف في الخارج، حيث بإمكانك استعمال العدسات الطويلة لإلتقاط صور وجهية عفوية دون أن يشعر الموضوع بلحظة إنطلاق الغالق مما يتيح الحصول على تعابير لطيفة غير مرتبكة. تقنية التصوير من بعيد باستخدام العدسات الطويلة مناسبة جداً لإلتقاط صور الأطفال أثناء اللعب واللهو.

بقي القول أن العدسات الطويلة غالية الثمن وثقيلة الحمل مقارنة بالعدسات القياسية والقصيرة، كما أن العدسات الطويلة جداً تحتاج إلى ركيزة لتجنب اهتزاز الصورة أثناء انطلاق الغالق.

العدسات القصيرة تتمتع بزاوية تصوير واسعة وهو ما يسمح بالحصول على الكثير من المواضيع داخل المشهد. العدسات القصيرة القياسية: 24 - 28 مم.

كلما كانت العدسة أقصر (أوسع زاويةً)، زاد تشوه الأبعاد (Distortion) في الصورة. ويبلغ التشوه مداه مع عدسات عين السمكة (Fisheye lenses) حيث نحصل على صور دائرية الشكل.

والحكمة من استخدام عدسات الزاوية الواسعة يكون في الاقتراب من الموضوع. ولكن حذار من استخدام العدسات القصيرة لالتقاط الصور الوجهية من مسافة قريبة، إذ أن تشوه الأبعاد سوف يلحق ضرراً بجمال الشخص ويظهره كما لو كان مشوهاً، وقد يتحول الأنف الرائع ليصبح مفلطحاً وواسعاً.

ميزة هامة تتمتع بها العدسات واسعة الزاوية وهي قدرتها على تمرير كمية كبيرة من الضوء إلى الفيلم مقارنةً مع العدسات الطويلة، ويعود السبب في ذلك إلى قصر الطول البؤري للعدسة وبالتالي تكون الفتحة النسبية أوسع. هذه الميزة تساعد على التقاط الصور بدون فلاش أو ركيزة وحتى الدقائق الأخيرة لغروب الشمس.


عدسات الزووم

تتوفر عدسات تسمح بتغيير الطول البؤري بشكل متواصل ضمن مجال محدد، على سبيل المثال, من 35 مم ولغاية 210 مم. هذه العدسات تدعى عدسات الزووم (Zoom Lenses), في حين أن العدسات ذات الطول البؤري الثابت تسمى عدسات ثابتة (Fixed Lenses). عدسات الزووم ظهرت في وقت متأخر مقارنة مع العدسات الثابتة، وقد ظلت لفترة طويلة غير محببة من قبل المصورين المحترفين، ولكن مع تطور تقنية صناعة العدسات، أصبح ممكناً الحصول على نتائج جيدة باستخدام عدسات الزووم مما ساعد على انتشارها.

توفر عدسات الزووم لمستخدمها مزايا عديدة مثل الراحة, حيث لا حاجة لفك العدسة وتركيب أخرى. إذ أن عدسة زووم بمجال واسع مثل 28-200 مم تغني عن استخدام العديد من العدسات الثابتة. كذلك لا حاجة لشراء حقيبة من أجل حمل مجموعة العدسات. وبما أن عدسة الزووم تكون مثبتة على الكاميرا طوال الوقت فإن هذا يقلل من احتمالية عطبها أو ضياعها.

من وجهة نظر أخرى, فإن عدسة الزووم تجعل المصور قليل الإكتراث بمسائل مثل الطول البؤري والمسافة, وعند تفحص الصور, يكون من الصعب عليه تحديد فيما إذا كانت الصورة قد التقطت بعدسة 35 مم أو 50 مم أو 60 مم. وعلى الرغم من أن هذه المسائل تبدو قليلة الأهمية، إلا أنها في المحصلة تعني أن المصور لا يتمتع بتحكم كامل بالكاميرا. وبالنسبة للمصور المحترف أو حتى المصور الهاوي, يعتبر التحكم الكامل بالكاميرا السبيل الأهم في تحقيق الإبداع.

عيب آخر يتلخص في كون عدسات الزووم أقل كفاءة من العدسات الثابتة. وهذا في المقام الأول يتعلق بحدة البروز (Sharpness). ومع أن هذا الأمر موضع خلاف بين المصورين والشركات الصانعة، التي لا تتوانى عن التأكيد بأن عدسات الزووم بنفس كفاءة العدسات الثابتة، إلا أنني شخصياً أميل إلى وجود فرق في حدة البروز لصالح العدسات الثابتة.

عدسات الماكرو

عندما تشاهد صورة مقربة جداً لحشرة على زهرة أو غصن شجرة، فأعلم أن المصور استخدم عدسة مقربة (Close-up Lens) أو تقنيات تقريب (Close-up Techniques) مثل إنبوب التمدد (Extension Tube) أو عدسات التركيب أو تقنية العدسات المقلوبة.


Extension Tube

وعلى العكس من العدسات الطويلة، التي تفرض وقوف المصور على مسافة بعيدة عن الموضوع، فإن العدسات المقربة تسمح بالإقتراب من الموضوع إلى مسافة بوصة واحدة أو أقل، وتمنح تجسيماً معادلاً لما نحصل عليه مع العدسات الطويلة.

وتستخدم العدسات المقربة في عمل التشكيرات البصرية التجريدية أو لإضفاء بعض المرح على لقطات جامدة.

بقي أن نقول ..

يتحكم في غلاء العدسة عادة وارتفاع سعرها فتحة العدسة .. فمثلاً .. نجد عدسة 75 – 300 مم سعرها تقريباً 2000 ريال سعودي .. مع أن بعدها البؤري يصل إلى 300 مم .. ونجد عدسة 70-200 مم سعرها 11000 ريال سعودي بالرغم من أن بعدها البؤري أقل ب 100 مم .. لماذا .. ؟

لأن 75-300 تجد أكبر فتحة عدسة فيها هي 4.5 على مسافة 75 مم .. بينما العدسة الأخرى فتحة العدسة فيها 2.8 على مسافة 200 مم .. وهنا فائدة عظيمة .. ستجد شرحاً لها في قادم الدرس .. !

بقي أن أقول .. ستجد العدسات ذات البعد البؤري المتغير باختلاف أبعادها البؤرية يكتب عليها أرقام كهذه 300-75/4.5-5.6 أو 18-11/2.8-4.5 وغيرها .. !!

يا ترى ماذا يعني ذلك .. ؟

ذلك يعني .. لنأخذ مثلاً 300-75/4.5-5.6 أن أكبر فتحة عدسة على بعد 75 مم هي 4.5 فلا تستطيع أن تفتح أكبر من هذه الفتحة بينما تستطيع أن تصغرها .. وأكبر فتحة عدسة على بعد 300 مم هي 5.6 .. يعني هذه العدسة ما فيها فتحة واسعة مثل 2.8F أو F1.4 .. بل أكبر اتساع لعدستك تلك هو 4.5 على البعد 75 و 5.6 على البعد 300 .. !
أما العدسات ذات البعد البؤري الثابت فيكتفى بكتابة البعد البؤري مصحوباً بأصغر فتحة عدسة .. ك 50/2.8 .. !
- سرعة الغالق (Shutter Speed):
الغالق أو الشتر هو الجزء الذي يتحرك ويصدر صوت (تشييك) عن ضغطنا على زر التصوير .. بالضبط هذا هو ، فالشاتر عبارة عن نظام ميكانيكي أو إلكتروني يتحكم بالمدة التي يدخل فيها الضوء إلى الكاميرا ويؤثر في الشريحة (ISO) ،وهو يكون مغلقاً دائماً إلى أن نضغط على زر التصوير فيتحرك (يفتح) ويسمح للضوء بالمرور خلاله إلى الفيلم .. ثم يغلق مرة أخرى.

- مالفائدة من الشتر ؟
نستطيع بتحكمنا بالمدة مابين وقت فتح الشتر ووقت إغلاقه أن نُعطي الصور تأثيراً أكبر .. فنستطيع أن نجعلها يفتح ويغلق في جزء بسيط من الثانية لنجمد صورة سيارة سباق تسير بسرعة 300 كم / س .. !
ونستطيع أن نجعله يفتح ويغلق في 10 ثوان لنحصل على خطوط ضوئية عند تصويرنا لسيارات في طريق رئيسي مساءاً
هذه الصورة مصغره ... اضغط هنا لعرضها بالمقاس الحقيقي ... المقاس الحقيقي 652x457 .


فهو أداة رئيسية للمصور الذي يريد المزيد من التأثير لصورته ..

سرعة الشتر تقاس بالثواني وبأجزاء الثواني .. وهي كما يلي في معظم الكاميرات :
2000-1000-500-250-125-60-30-15-8-4-2-1"-2"-"4"-8"-10"-15"-20"-30"-B

ويرمز لها بالرمز Tv في أغلب الكمرات والذي يعني إختصاراً "قيمة الوقت Time Value". سرعات الغالق النموذجية هي 1000/1 ثانية, 500/1 ثانية, 250/1 ثانية, 125/1 ثانية, 60/1 ثانية, 30/1 ثانية, 15/1 ثانية, 8/1 ثانية, 4/1 ثانية, 2/1 ثانية, و 1 ثانية. لاحظ أن سرعات الغالق جرى تعييرها لتكون أسرع مرتين من التي تليها, وأبطأ مرتين من التي تسبقها. على سبيل المثال السرعة 250/1 ثانية أسرع مرتين من القيمة 125/1 ثانية ولكنها أبطأ مرتين من القيمة 500/1 ثانية.
• فتحة العدسة (Aperture):
وتسمى أحياناً بال F-stop وهي فتحة دائرية في مقدمة العدسة من الداخل .. تتحكم في كمية الضوء التي تدخل إلى الكاميرا وتؤثر بالشريحة (قلنا أن الشتر يتحكم بالمدة ، وهنا الفتحة تتحكم بالكمية) ، ويقاس اتساع العدسة بالأرقام التالية:

32 – 16 – 11 – 9 – 8 – 5.6 – 3.5 – 2.8 – 1.4

وكلما قلّ الرقم ازداد اتساع فتحة العدسة .. وذلك لأن 1.4 تعني 1/1.4 من حجم العدسة الحقيقي .. في حين 32 تعني 1/32 من حجم العدسة الحقيقي.


لو فرضنا أننا اخترنا اكبر اتساع للعدسة ( 2.8 مثلاً ) فستدخل كمية كبيرة من الضوء في وقت قصير جداً .. وسنحتاج حينها إلى سرعة غالق سريعة .. أما إذا اخترنا أضيق اتساع لفتحة العدسة (22 مثلاً) فستدخل كمية قليلة من الضوء في نفس الوقت .. وسنضطر إلى استخدام سرعة غالق بطيئة نسبياً .. إليك هذا الرسم /

الآن .. قد يتبادر إلى الذهن السؤال التالي :
لماذا لا نجعل اتساع العدسة موحداً ونكتفي بتغيير سرعة الشتر .. ؟
شرحنا أهمية سرعة الغالق وكيف يمكننا بواسطتها إضافة تأثير للصورة سواء بتجميد الحركة أو توضيحها ، أما اتساع فتحة العدسة فنتحكم به لثلاثة أمور رئيسية :

أولاً / لعزل الموضوع عن الخلفية أو إبرازهما معاً ، فعند استخدام فتحة عدسة كبيرة (2.8 مثلاً) تجد أن الموضوع في مقدمة الصورة واضح المعالم والتفاصيل ، في حين تجد الخلفية شبه مطموسة ، ولذلك يكثر استخدام الفتحات الكبيرة لتصوير البورتريهات ، أما عند استخدام فتحة عدسة ضيقة (22 مثلاً) فسيكون الموضوع الرئيسي واضحاً والخلفية شبه واضحة ، ولذلك تستخدم في تصوير المناظر الطبيعية كثيراً .




العزل الخلفي ( باستخدام فتحة واسعة F1.8 )

ثانياً / لأننا نحتاج أحياناً لتثبيت سرعة الغالق بدرجة معينة لرصد حركة ما ، ولكننا نحتاج أن نقلل أو نزيد من كمية الضوء التي تمر للشريحة ، فكان لا بد من إضافة شيء يمكّننا من تثبيت السرعة والتحكم بكمية الضوء .
ثالثاً / عند استخدام فتحة عدسة واسعة يكون مركز الصورة حاد التفاصيل (sharp) في حين تقل هذه الحدة كلما ابتعدنا عن المركز ، بينما تكون الصورة كلها حادة المعالم إذا استخدمنا فتحة عدسة ضيقة ك 22 مثلاً .

- أوضاع التصوير /

1-الوضع المبرمج مسبقاً programmed :

وهو يحوي خيارات عديدة لكنها كلها تعتبر خارج منقطة الإبداع والإحترافية .. فالكاميرا تقوم بضبط فتحة العدسة وسرعة الشتر أوتوماتيكياً (وكذلك الiso في كاميرات الديجيتال ) .

ضمن خيارات هذا القسم .. خيار لتصوير الأشخاص .. وهو يقوم باستخدام أوسع فتحة ممكنة .. وخيار التصوير الرياضي وهو يقوم باختيار أسرع إغلاق ممكن للشتر .. إلخ .

2-وضع أفضلية الشتر S أو Tv
في هذا الوضع تقوم أنت بتحديد سرعة الشتر التي ترغب بها ، وتقوم الكاميرا بتحديد اتساع الفتحة الذي يناسب السرعة التي اخترتها .. !

S هنا

- وضع أفضلية فتحة العدسة A أو Av :
هنا عكس السابق .. تقوم أنت باختيار اتساع العدسة الذي ترغب به .. وعلى اختيارك تختار الكاميرا سرعة الشتر المناسبة له .

AV هنا

وكما ذكرنا مسبقاً .. فإننا نغير اتساع العدسة لثلاثة أمور : لعزل الخلفية عن الموضوع ، لنتمكن من تثبيت سرعة الشتر ونصور بتعريض مختلف ، أو للمحافظة على دقة التفاصيل في كافة أجزاء الصورة .

هذا الوضع .. مفيد للهواة والمبتدئين .. فهو يجعلهم يتحكمون في فتحات العدسة .. فيسهل عليهم التعلم .. ويظهرون معه بعدة مواضيع .. فمرة مع خلفية معزولة ومرة مع تفاصيل كاملة .. هذا الوضع هو أولى خطوات التعلم .4

– الوضع اليدوي M :

وهو الوضع المفضل لمعظم المصورين المبدعين .. لكن يُفضل استخدام هذا الوضع بعد إتقان الوضعين السابقين – AV،TV – حتى يكون الشخص على دراية كاملة بما يفعله .. وهو – أي الوضع M – يتيح للشخص مجالاً كبيراً من الإبداع وإخراج صورة كما هي في مخيلة المصور .. في هذا الوضع سنقوم بالتحكم بسرعة الغالق واتساع العدسة معاً .. باختصار .. سنتحكم بكل شيء في الكاميرا .


- مفتاح التعريض الضوئي exposure compensation dail
عندما تضع عينك قبالة منظار الكاميرا view finder أو في شاشة ال LCD سترى هذه الأرقام +3 ، 2+،1+، 0 ،1-،2-،3- .. ستسأل نفسك .. ما هذه .. ؟


حسناً .. دوماً يجب أن يكون التعريض ( مقدار تعرض الصورة للضوء ) على الرقم صفر عندما تريد التقاط لصورة ما وإلا ستكون النتيجة تعريض خاطئ للصورة .. تستطيع تعديل التعريض من خلال الضغط على زر +/- عادة يكون في الكاميرات وبعدها تستطيع تغيير التدريج بترس التغيير الذي يوجد عادة أما زر التصوير .. !

ما فائدته ..
نستخدم هذا المفتاح في بعض الظروف وليس دائماً .. فمثلاً عندما نريد نأخذ قراءة تعريض للمنظر المراد تصويره وشعرنا أننا نحتاج أن نقوم ببعض التعديل لهذا التعريض إما بزائد أو بناقص ومقدار هذه الزيادة يعتمد على المصور وما يراه مناسب حسب معرفته بهذه الخاصية ويمكنك معرفة هذه بالممارسة والتدريب المستمرين ، فمثلاً تقنية ال HDR لا تتم إلا بأخذ عدة صورة بعدة تعريضات .. !
- حساسية الفلم :

كثيراً ما نقرأ على شاشة كاميرات الديجيتال أو على قرص الوظائف حروف ISO ملحوقة برقم ك 100 أو 200 أو 400 أو غيرها .. فماذا تعني يا ترى .. ؟

هذا الرقم هو درجة حساسية الفلم للضوء .. أي أنه كلما زاد هذا الرقم كلما قل احتياج الفلم للضوء .. وتمكنا بالتالي من تصوير موضوع بإضاءة منخفضة أي أن الرقم 50 ISO يحتاج إلى اضاءة قوية جداً .. كإضاءة الشمس المباشرة مثلاً .. في حين لا يحتاج الرقم 1600 ISO إلا إلى إضاءة بسيطة كإضاءة الشموع او إضاءة السراج مثلاً .. !

ببساطة .. كلما زاد رقم ال ISO كلما كبر حجم البيكسل المكون للصور (ازداد التشويش NOISE) وقل الاحتياج للضوء .. وقل التباين والتشبع .. !

• التصوير الليلي :

أكثر الناس .. بمجرد غياب الشمس .. يدخل الكاميرا خاصته .. ويودعها حتى شروق الشمس .. بالرغم من أن الصور الليلية لها طعم آخر .. ولكنها تحتاج إلى احترافية أكثر وصبر كبير .. !

- المعدات اللازمة للتصوير الليلي :1

1- الكاميرا .

2- التوقيت الذاتي SELF TIMER وهذا يساعدنا عندما نُفَعِله عند التقاط الصورة بدلاً من ضغط زر التقاط الصورة باليد وذلك لتجنب اهتزاز الكاميرا والذي بدوره يؤثر بجودة الصورة .[/COLOR- حامل ثلاثي للكاميرا Tripod الحامل الثلاثي للكاميرا من الأشياء الضرورية في التصوير الليلي أو عند استخدام سرعة غالق بطيئة .. لذا حتى نتجنب اهتزاز الصورة يجب أن نثبت الكاميرا على حامل ثلاثي لنحصل على صورة جيدة ليس بها اهتزاز او تشويش .. ويستحسن أن يكون هذا الحامل من النوع القوي الجيد .




- سلك خاص بضغط زر التصوير Cable Release هذا السلك يساعدنا بأن تبقى يدنا بعيدة عن الكاميرا حتى لا نعرضها للاهتزاز – سيقول البعض أن الفائدة منه نفس الفائدة من المؤقت الذاتي - .. لكن المؤقت الذاتي سيعمل معك فقط في حال أقصى مدة للشتر هي 30 ثانية .. لكن الكابل سيبقي الشتر مفتوحاً ما دمت ضاغطاً عليه .. في مدة تصل بعضها إلى ساعات .. !



إذاً .. التصوير الليلي لن يتم إلا بوجود حامل ثلاثي .. حتى تتجنب اهتزاز الصورة .. !
منقول

الخميس، 19 أبريل 2012

التـرمـس



فـوائـد التـرمـس

الترمس المطحووووون يفيد في تطويل الشعر ... الكثييير منكم يعتقد ويعرف
مثلي ان ماء الترمس يزيل الشعر ويقلل نمـــوه .. خصوصا انه يوضع بعد ازالة
شعر الجسم .[/size]


والمعلومة الجديدة ليكم ان مطحون الترمس يوضع في وصفااااات كثيرة جداا لتطويل الشعر وفـــــرده وتنعيمه على غير مانعرف .


والاغرب انه أفضل مايطيل الشعر في فترة قياسية .


أليكم هذه الوصفــــــــات المجربة لتطويل الشعر وفرده بأستخدام الترمس اي الفيلية المرة بالمغربي :


1-

ترمس مطحون و نقعيه في ماء حاااااار من الصبح الى الليل، بعدين صفيه و
غسلي شعرك فيه او ادهنيه فيه المهم انك تخلينه على شعرك من الليل الى
الصبح بدون ماتشطفينه وخلال 10 ايام بتلاحظين الفرق،،،،،، هالخلطة تساعد
على فرد الشعر المجعد.

بالنسبة لكمية الترمس = 3 ملاعق كبيرة مع كوبين ماء حاااااار وانتوا زيدوا الكمية حسب الطول...

بما ان الترمس بيكون مطحون و عشان تتجنبين انه يلصق بالشعر مثل البودر
ممكن تحطين الترمس في قطعة شاش و تلفينها عدل و بعدين تنقعينها بالماي عشا
ما تلصق بالشعر..

بلاستيك وفوقه منشفه دافيه لكلا الخلطتين.

حلاااااااوتك يا صغير


لعب شوارع

الطفل هو فتى الغد ورجل المستقبل ، وهو اللبنة الأولى في تركيب المجتمع لهذا فإن التركيز على تربيته في هذه المرحلة التاريخية من تطور مجتمعنا ، وتنظيم أوقاته وتوجيهها الوجهة المناسبة ، أمر بالغ الأهمية ، وخصوصا عندما ترى توترات وظروف معينة تدفع إلى الشارع ، وبالتالي عن دراسة الوقع المحيط بأطفالنا ليس غاية بحد ذاته وإنما وسيلة لتطوير هذا الواقع واقتحام حدوده والتعرف على أحواله وطبيعته .
فها هناك عوامل وظروف بيئية تجعل ما يقارب 50% من الأطفال يقضون أوقات فراغهم في الشوارع ؟؟
لقد أجابت دراسة ميدانية لهذه الظاهرة على التساؤل وبينت وجود عوامل عدة مباشرة وغير مباشرة تلعب دورها في إبعاد الطفل عن منزله وهروبه إلى الشارع ومنها :
1عمل الأهل ، لا بد أن يؤثر بشكل أو بآخر في ظاهرة تواجد الأطفال في الشارع بسبب غيابهم لساعات
2 - تعلم الأهل ، فإن التعلم أحد الدلائل الأساسية لقياس الأوضاع الإجتماعية والإقتصادبة للفرد.
3 المنتزهات والنوادي ، إن عدم انشغال الأطفال في مؤسسات ونواد ثقافية ورياضية واجتماعية وترفيهية ، يبعدهم عن السلوك الصحيح في بناء مستقبلهم
 ويولد لديهم أوقات فراغ كثيرة لا يعلمون كيف يقضونها

انه الليل رفيقي الذي أشكو اليه همومي .. !

أحب الليل .. كلمات د. أديب بازهـير
أحب الليل .. انه سكون الشوق .. جنون العاطفة ..
أحب الليل لأنه يذكرني بسواد شعرك .. أحب الليل لأنه ينسيني النوم ويذكرني بقصة حبي معكي ..
 انها ليست قصة حب عادية ولا قصة قيس وليلى ولا عنتر وعبله .. ولا ألف ليله .. انها قصة حبي اللي بها حبيت الليل .. !
كل ليل أتذكر طيفك وارسمه في خيالي .. وأتفنن في رسمه .. كما يتفنن الرسامون في رسم لوحاتهم .. !
وكل ليل أتذكر صوتك وأعزف عليه أجمل الأهازيج .. !

الورد الزهري


الزهري..
وداعة ..
براءة ..
نظافة ..
رقة ..
حنان ..
ترمز هذه الوردة لحسن التعامل والذوق في الأخلاق والطيبة والجمال ..

كاس الحب



الكأس تضحك في حمى كفيها **تومي إلي وتشتهي شفتيها




نحوي تسير وللخطى إيقاعها **و القلب يرقب راجفاً قدميها



و كأنه يخشى على خطواتها **من عثرة و الكأس بين يديها



والله لا أدري لشدة لهفتي **أإلي سارت أم مشيت إليها




مدت يديها و ابتسامة ثغرها **تغري بقطف الورد من خديها

و الكأس نادتني بهمس متيم **اشرب رحيق الحب من عينيها




و تسمرت عيناي فوق جبينها **و ذهلت من سحرٍ على جفنيها

شباك حبيبي

الارجيله

حقيقة النرجيلة قسم كبير من الشباب، وحتى الاهل، يعتقدون بأن "معسل الارجيلة" يحتوي على الفواكه والسكر أو العسل.تعرفوا على حقيقة الارجيلة وكيف ان النرجيلة ذات الحجم الصغير هي أكثر خطورة من النرجيلة الكبيرة ....فالمعرفة تمنحكم القوة على اتخاذ القرارات . قسم كبير من الشباب، وحتى بعض الاهل، يعتقدون بأن هذه الخلطة التي تسمى "معسل الارجيلة" تحتوي على الفواكه والسكر أو العسل، وبأنها غير مضرة بالصحة، ولذا ترى بعض الآباء يغضون الطرف عن تدخين أبنائهم للنرجيلة. أحد أسباب تعزيز هذه الفكرة الخاطئة هو اسم تبغ النرجيلة، حيث يطلق على هذا التبغ اسم "معسل" ، هذا بالإضافة إلى الرائحة الذكية التي تفوح من هذه المادة.وفي الحقيقة أن هذه الخلطة تحتوي على التبغ بكل ما تحتويه هذه الكلمة من معنى، وعلى دبس السكر مولاس السائل الذي يتبقى بعد تكرير السكر ومنكهات ومواد الحافظة.